يا إلهي كم أكره هؤلاء العباد، هؤلاء المهووسين المدمنين على الألعاب الإلكترونية أونلاين كـ travian و warcraft، هناك مجموعة تمارس هذه الالعاب كنوع من الترفيه وليس الإدمان، وهناك مجموعة لا تملك حياة حقيقية لتتحدث عنها فلا تكفّ عن الحديث إلا عن هذه الألعاب! أتذكر أني في أوّل أيام عيد الفطر سألت أحدهم : كيف الحال يا أخ فلان ، فأجابني: و أي حال ومحلاّت الأنترنت مغلقة و لا أستطيع لعب ....!!، في تلك اللحظة تأكدت أن من قال "بعض الناس على قيد الحياة فقط لأن القانون يمنع القتل" قد صدق.
الجمعة، 9 سبتمبر 2011
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق