المسجد الذي يقع قرب منزلنا ركّب قبل فترة مكيّفات عملاقة، فبغضّ النظر عن سعرها الخيالي لا أفهم إطلاقا فائدتها، هذه المكيفات العملاقة لا تفعل شيئا في أوقات الذروة كصلاة الجمعة و التراويح ، تحس و كأنها مطفأة تماما، أما في الصلوات الأخرى فمهمتها عكسية تماما، فبدل تلطيف الجوتجعله باردا قارصا ،
هذه المكيفات هي دائما السبب في إصابتي بالحمى و البرد ، لذلك أكرهها.
هذه المكيفات هي دائما السبب في إصابتي بالحمى و البرد ، لذلك أكرهها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق