الجمعة، 19 أغسطس 2011

أكره مكيّفات المسجد

المسجد الذي يقع قرب منزلنا ركّب قبل فترة مكيّفات عملاقة، فبغضّ النظر عن سعرها الخيالي لا أفهم إطلاقا فائدتها، هذه المكيفات العملاقة لا تفعل شيئا في أوقات الذروة كصلاة الجمعة و التراويح ، تحس و كأنها مطفأة تماما، أما في الصلوات الأخرى فمهمتها عكسية تماما، فبدل تلطيف الجوتجعله باردا قارصا ،
هذه المكيفات هي دائما السبب في إصابتي بالحمى و البرد ، لذلك أكرهها.

0 التعليقات:

إرسال تعليق